منتدى المسلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المسلمة

مؤمنات مسلمات قانتات خاشعات حافظات للغيب بما حفظ الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دينا
متميزة
متميزة
دينا


انثى عدد الرسائل : 132
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 31/08/2008

تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Empty
مُساهمةموضوع: تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)   تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Emptyالجمعة سبتمبر 05, 2008 10:36 am


حين صُد الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن البيت يوم الحديبية , وعقد المشركون معه صلحاً ضيقوا فيه على الرسول - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنون فيما يظنون , واشترطوا لأنفسهم من المَيْزات ما لم يشترطوه لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنين معه .. حين حدث ذلك , وكانت هذه الشدة ما أنزل الله - تعالى - على رسوله - صلى الله عليه وسلم - في طريق عودته إلى المدينة ؟ , نزل الوحي بقوله - تعالى - : {إنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً}[الفتح:1] ؛ لتعلم الآمة - جميعاً - أن الفرج يأتي دائماً من حيث تكمن الشدة . وفي سورة الأحزاب يحكي الله - جل وعلا - مقالة المؤمنين الصادقين , فيقول : {وَلَمَّا رَأَى المُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيماً}[الأحزاب:22] .

وفي موضع آخر يبين الله - تعالى - أن قمة الشدة هي بداية الفرج , فيقول -جل وعلا - : {حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجيَ مَن نَّشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ القَوْمِ المُجرِمِينَ}[يوسف:110] , ويقول - جل وعلا- : {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخلُوا الجنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَذِينَ خلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ البَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ}[البقرة:214] .

لا يدوم حال :
ومن الدروس والقواعد المهمة - التي نستفيدها من هذه الآية ونحن ننظر إلى الأحداث - أنه لا يدوم حال , وإنما الأمور تتبدل , والأحوال تتغير : {فَإِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً (5) إِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً (6)}[الشرح] , {وَاذْكُرُوا إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخافُونَ أَن يَتَخطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}[الأنفال:26] .
عواقب مكروه الأمور خيار
وأيام ضر لا تدوم قصار
وليس بباقٍ بؤسها ونعيمها
إذا كر ليل ثم كر نهـار
ففراق أم موسى لولدها وصيرورتها إلى اليم في ظل المخاوف من أخذ آل فرعون له وقتلهم له - لا يدوم , بل تؤول الأمور إلى ضدها , فيُرَد موسى إلى أمه , ويجعله الله رسولاً مؤيداً من عنده , كما قال - جل وعلا - : {إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجاعِلُوهُ مِنَ المُرْسَلِينَ} , ويصبح اليم أماناً له , ومهلكاً لفرعون عدو الله .

وهذا نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي أُخرج من مكة مطارَداً , واختفي في غار ثور , وسلك في هجرته طريقاً غير معتاد .. إذا به بعد ثمانِ سنوات يعود إلى مكة فاتحاً , وأعداؤه ينتظرون - في ذلة - ما يقضي فيهم , ويطمعون في عفوه . وهذا يوسف - الذي أُلقي في البئر وبِيعَ , وسُجن , وفارق أبويه سنين طويلة لا يعلمان عنه شيئاً - يدور الزمان , ويمكِّن الله له في الأرض , ويؤوي أبويه , ويرفعهما على عرش مصر .

ودائماً تجد أن الشخصيات العظيمة - التي مكَّن الله لها - كانت في بداية حياتها مضطهَدة معروكة بالشدائد والمحن , وهذه سُنة الله , مَن لم تكن له بداية محرِقة لم تحصل له نهاية مشرِقة , وأقل ما يُرجى التمكين للمرفهين الذين لم يذوقوا محنة ولا خوفاً , ويظنون أن التمكين يأتيهم دون أن ينقص من دنياهم وراحتهم وأمنهم شيء , وينسون أن التمكين إنما يكون من بعد الخوف والمحن {وَعَدَ اللهُ الَذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخلَفَ الَذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّنْ بَعْدِ خوْفِهِمْ أَمْناً}[النور:55] , وليس المراد بالخوف - هنا - الجبن , وإنما ما تعرضوا له حقيقةً من المخاوف والمحن والتضييق .

وهذا قارون - الذي طغى وبغى وتجبر واختال بما آتاه الله ونسبه لنفسه وجهده , وملأ عيون أتباعه من أهل الدنيا بماله وملكه حتى تنموا أن يكون لهم مثل ما له - يزول كل ذلك عنه في لحظة {فَخسَفْنَا بِهِ وبِدَارِهِ الأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللهِ وَمَا كَانَ مِنَ المُنتَصِرِينَ (81) وَأَصْبَحَ الَذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلا أَن مَّنَّ اللهُ عَلَيْنَا لَخسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الكَافِرُونَ (82)}[القصص] .
ثم يكون التبدل الأكبر والتحول الأعظم غداً في الدار الآخرة ؛ حيث يضحك المؤمنون من الكافرين بعدما كان الكافرون في الدنيا يضحكون من المؤمنين! , {إِنَّ الَذِينَ أَجرَمُوا كَانُوا مِنَ الَذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا انقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انقَلَبُوا فَكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاءِ لَضَالُّونَ (32) وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (33) فَالْيَوْمَ الَذِينَ آمَنُوا مِنَ الكُفَّارِ يَضْحَكُونَ (34) عَلَى الأَرَائِكِ يَنظُرُونَ (35) هَلْ ثُوِّبَ الكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (36}[المطففين] .

{إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ} :
فمن القواعد القرآنية التي لا بد أن نعيها - غير ما مر في الآية السابقة - ونحن ننظر إلى الأحداث لنتصور الرؤية المستقبلية لحال الأعداء معنا - قوله - جل وعلا - : {إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجونَ مِنَ اللهِ} - أي من الأجر والمثوبة - {مَا لا يَرْجونَ وَكَانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً}[النساء:104] .. قاعدة عظيمة تُضم إلى قواعد سورة القصص السابقة ؛ ولهذا فالذين يراقبون الأحداث في جهالة وغفلة عن هذه القواعد أو يهمشونها ويذكرونها للبركة - مجرد ذكر باللسان - دون أن يبنوا عليها أي تصور عملي أو واقع نفسي , الذين يراقبون الأحداث بهذه الصورة يُفاجأون - دائماً - بأشياء تخالف ما توقعوه , مهما كانت دقة المراقبة للأحداث والاجتهاد في معرفة إمكانات الأعداء , ثم يجتهدون بعد المفاجأة في فلسفتها ليستردوا غفلتهم , أو ليتمادوا في تجاهل هذه القواعد .

ولا يمكن للعبد تكوين رؤية مستقبلية صحيحة كاملة في ظل غياب هذه القواعد من الحسبان ؛ فالقرآن يعلو على كل علم , ولا يُعلى , وهو المهيمن على ما سواه من العلوم ومناهج البحث , ولعل فيما ذكرنا جواباً على تساؤل ربما يدور في نفوس بعضنا : لماذا لا نفهم الواقع فهماً جيداً ؟ , ولماذا لا نُحسن الرؤية المستقبلية لمـا تؤول إليه الأحداث , وما ينتهي إليه صلف الأعداء ؟ .

فالجواب : لأننا نغفل عن قواعد النظر التي في كتاب الله - جل وعلا - وصرنا ننهج في فهم واقعنا نهجاً غير سوي , ربما نتأثر فيه - أحياناً - بطريقة اللادينيين التي لا تعلق كبير اهتمام , بل لا تهتم أصلاً ولا تعبأ بمثل تلك القواعد القرآنية .
وبعضنا - ويا لَلأسف ! - يستحي ويخجل من الكلام بهذه القواعد في سياق تحليل الأحداث متأثراً بأصحاب التفسير المادي , وحتى لا يوصم بالتخلف , وهذا سر غياب الرؤية المستقبلية الصحيحة .

إن الذي يريد أن يفهم الواقع فهماً جيداً ويحسن رؤية المستقبل لا بد له - إلى جانب العلم بمعطيات هذا الواقع وإمكانات الأعداء والأصدقاء -من علم آخر أعظم أهمية , ألا وهو العلم بالنفوس البشرية والخبرة بها , وهذا العلم يحصل من طول الخبرة في التعامل مع النفوس البشرية , بما فيها نفوس الأعداء مع استحضار القواعد القرآنية في كل التعامل .

فنفوس الأعداء مهما تجبروا نفوس بشرية , وليست آلات صماء لا تخضع إلا للغة الأرقام , ولا تصيبها التاْثرات النفسية المختلفة , كلا , بل هي نفوس بشرية يصيبها التأثرات النفسية التي تحكم مواقفها وتغيرها , فتحصل لها الرغبة والرهبة ويصيبها الألم والاضطراب والفتور وغير ذلك من كما قال - تعالى - : {إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ}[النساء:104] .

ولعل في ذكرنا - أيضاً - جواباً على تساؤل أخر , ربما يدور في نفوس بعضنا : لماذا لا يثبت البعض , ولماذا يخور عزمه مع ما لديه من ثقافة ووعي بهذا الواقع ؟ , فالجواب هو نفس الجواب السابق ؛ فذلك الوعي وتلك الثقافة قد قاما بمعزل عن قواعد النظر في القرآن التي تفتح آفاقاً عظيمة في تصور المستقبل والحكم على الأحداث , ومن ثم فلا يبقى أمامه إلا معطيات الواقع المظلمة التي يراها المراقب للأحداث , فيضْحَى سجيناً لها , فهو يرى عدواً قوياً معه الإمكانات المختلفة , ويبدو قادراً على المضي في القضاء على مناوئيه حتى أخر قطرة , ومن ثم فلا بد أنه سيفعل ذلك لا محالة .

هذا ما يراه ذلك الواعي بالأحداث وينسى {فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ}[النساء:104] , وينسى {فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ}[الأنفال:36] , وينسى {ذَلِكُمْ وأَنَّ اللهَ مُوهِنُ كَيْدِ الكَافِرِينَ}[الأنفال:18] , {ومَا كَيْدُ الكَافِرِينَ إلاَّ فِي ضَلالٍ}[غافر:25] , {ومَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ إلاَّ فِي تَبَابٍ}[غافر:37] , {ومَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ}[فاطر:10] , {يُحِقَّ الحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ ويَقْطَعَ دَابِرَ الكَافِرِينَ (7) لِيُحِقَّ الحَقَّ ويُبْطِلَ البَاطِلَ ولَوْ كَرِهَ المُجرِمُونَ(Cool}[الأنفال] , وينسى {ولَيُبَدِّلَنَّهُم مِّنْ بَعْدِ خوْفِهِمْ أَمْناً}[النور:55] وينسى {كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ}[الرحمن:29] , وينسى {فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً (5) إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً(6)}[الشرح] , وينسى {إنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا والَّذِينَ آمَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا}[غافر:51] , وينسى { وَعْدَ الله لا يُخلِفُ الله وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ}[الروم:6] .

وإذا نسي كل ذلك فماذا يصنع بالعلم بمعطيات الواقع المظلمة , وما لدى العدو من قوى ومكر وكيد , غير أن يقتل نفسه بذلك العلم , فيصيبه اليأس والذبول والخور والإحباط والذل والتراجع .
وإنما يستعين العبد على الثبات في الطريق بمثل تلك القواعد الربانية التي تحيي القلب .
فيتمثل قول الشاعر :
وتنقضي الحرب محموداً عواقبها
للصابرين وعقبى الهارب الندم
وقديماً قيل : "الشجاعة صبر ساعة" .

وحكي أن أبا أيوب الكاتب حُبس في السجن خمس عشرة سنة , فكتب إليه بعض إخوانه يصبِّره ويطمعه في فرج الله وإنجلاء مـحنته , فأجابه أبو أيوب جواب الواثق بالقواعد القرآنية وبأن الفرج مع الكرب قائلاً :
صبَّرتني ووعظتـني وأنا لها
وستنجلي بل لا أقول لعلها
ويحلها مَن كان صاحب عقدها
كرماً به إذ كان يملك حلها
فلم يلبث بعد ذلك في السجن إلا أياماً حتى أطلق مكرماً .
اللهم إنَّا نسألك الثقة بك واليقين بوعدك والثبات في الأمر والعزيمة على الرشد . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
لا تنسونا بالدعاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الخليج
متفاعلة
متفاعلة



عدد الرسائل : 9
تاريخ التسجيل : 17/08/2008

تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)   تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Emptyالجمعة سبتمبر 05, 2008 11:09 am

جزاش الله خير يا اغلى الغاليات I love you مواضيعك صج جميلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دينا
متميزة
متميزة
دينا


انثى عدد الرسائل : 132
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 31/08/2008

تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)   تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Emptyالجمعة سبتمبر 05, 2008 2:29 pm

شكرا ربي يحفضك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدرة
مشرفة



انثى عدد الرسائل : 257
تاريخ التسجيل : 30/06/2008

تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)   تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Emptyالجمعة سبتمبر 05, 2008 2:37 pm

مشكورة يا غالية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwvv.ahlamontada.net
جزائريةوافتخر
مشرفة



عدد الرسائل : 112
تاريخ التسجيل : 15/08/2008

تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)   تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Emptyالسبت سبتمبر 06, 2008 4:06 am

شكرا لك اخيتنا تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) 901592
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دينا
متميزة
متميزة
دينا


انثى عدد الرسائل : 132
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 31/08/2008

تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)   تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2) Emptyالإثنين سبتمبر 08, 2008 8:46 am

الشكر يعود لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع لطريق القرأن الدرس الثاني(2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلمة :: الملتقى الشرعي :: أهل القرآن-
انتقل الى: